شبكة سوبر نانى النسائية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة سوبر نانى النسائية


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء

شاطر | 
 

 قصة نبي الله سليمان عليه السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المشتاقة لعفو ربى
المديره التنفيذيه
المديره التنفيذيه
المشتاقة لعفو ربى


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Readin10
الجنس : انثى
mms : روعه
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouoooo13
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouuuoo10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1302079230832
عدد المساهمات : 11064

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: مشاركة

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1الخميس أبريل 22, 2010 2:21 pm

سليمان : عليه السلام




نبي من
أنبياء الله، أرسله الله إلى بني إسرائيل، وتولَّى الملك بعد وفاة والده

داود
-عليهما السلام- وكان حاكمًا عادلاً بين الناس، يقضي بينهم بما

أنزل
الله، وسخر الله له أشياء كثيرة: كالإنس والجن والطير والرياح... وغير
ذلك، يعملون له ما يشاء بإذن ربه، ولا يخرجون عن طاعته، وإن خرج منهم أحدٌ
وعصاه ولم ينفذ أمره عذبه عذابًا شديدًا، وألان له النحاس، وسخر الله له
الشياطين، يأتون له بكل شىء يطلبه، ويعملون له المحاريب والتماثيل والأحواض
التى ينبع منها الماء.

قال تعالى: {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ
غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ
وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ
يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12)
يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ
كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آَلَ دَاوُودَ شُكْرًا
وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ} [سبأ:12-13] وعلم الله -سبحانه-
سليمان لغة الطيور والحيوانات، وكان له جيش عظيم قوى يتكون من البشر والجن
والطير، قال تعالى: {وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ } [النمل:17].

وكان
سليمان دائم الذكر والشكر لله على هذه النعم، كثير الصلوات والتسابيح
والاستغفار، وقد منح الله عز وجل سليمان -عليه السلام- الذكاء منذ صباه،
فذات يوم ذهب كعادته مع أبيه داود -عليه السلام- إلى دار القضاء فدخل اثنان
من الرجال، أحدهما كان صاحب أرض فيها زرع، والآخر كان راعيًا للغنم، وذلك
للفصل في قضيتهما، فقال صاحب الأرض: إن هذا الرجل له غنم ترعى فدخلت أرضى
ليلاً، وأفسدت ما فيها من زرع، فاحكم بيننا بالعدل، ولم يحكم داود في هذه
القضية حتى سمع حجة الآخر، عندها تأكد من صدق ما قاله صاحب الأرض، فحكم له
بأن يأخذ الغنم مقابل الخسائر التى لحقت بحديقته.

لكن سليمان -عليه
السلام- رغم صغر سنه، كان له حكم آخر، فاستأذن من أبيه أن يعرضه، فأذن له،
فحكم سليمان بأن يأخذ صاحب الغنم الأرض ليصلحها، ويأخذ صاحب الأرض الغنم
لينتفع بلبنها وصوفها، فإذا ما انتهي صاحب الغنم من إصلاح الأرض أخذ غنمه،
وأخذ صاحب الحديقة حديقته.

وكان هذا الحكم هو الحكم الصحيح والرأي
الأفضل، فوافقوا على ذلك الحكم وقبلوه بارتياح، وأعجب داود -عليه السلام-
بفهم ابنه سليمان لهذه القضية مع كونه صغيرًا، ووافق على حكم ابنه، وقد حكى
الله -عز وجل- ذلك في القرآن قال تعالى: {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ
يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا
لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (78) فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا
آَتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ
يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ } [الأنبياء:78-79].

وذات
يوم كان سليمان يسير مع جنوده من الجن والإنس، ومن فوقه الطير يظله فسمع
صوت نملة تقول لزميلاتها: {حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ
قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا
يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ}
[النمل:18]

فتبسَّم سليمان من قول هذه النملة، ورفع يده إلى السماء
داعيًا ربه شاكرًا له على هذه النعمة قال:

{فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا
مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ
الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا
تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ }
[النمل:19].

ومَّرت الأيام، وبينما كان سليمان -عليه السلام- يسير
وسط جنوده ويتفقد مواقعهم، نظر ناحية الطير، فلم يجد الهدهد بين الطيور،
وكان الهدهد حين ذاك قد ترك مكانه دون أن يعلم سليمان، فغضب منه سليمان
غضبًا عظيمًا، وقال {لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ
لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ } [النمل:21]
وغاب الهدهد فترة من الزمن، ولما عاد أخبرته الطيور بسؤال سليمان عليه،
فذهب الهدهد على الفور إلى سليمان، وقال له: {فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ
فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
يَقِينٍ (22) إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ (23) وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا
يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ }
[النمل:22-24].

لقد وجد الهدهد قوم سبأ يسجدون للشمس ويعبدونها من
دون الله، فحزن لذلك، فلم يكن يتصور أن أحدًا يسجد لغير الله، فأراد سليمان
أن يتأكد من صدق الهدهد، فكتب رسالة موجزة يدعو فيها الملكة وقومها إلى
الإسلام والإيمان بالله -عز وجل- وترك ما هم عليه من عبادة الشمس، وأعطاها
للهدهد، ليذهب بها إلى مملكة سبأ ثم ينتظر منهم الجواب، فأخذ الهدهد كتاب
سليمان، وطار به إلى مملكة سبأ، ثم دخل حجرة الملكة دون أن يشعر به أحد،
فألقى عليها الرسالة ثم وقف بعيدًا عنها، يراقبها ويراقب قومها ماذا
سيفعلون حينما يقرءون هذه الرسالة.

أخذت الملكة الرسالة، وقرأت ما
فيها، فأعجبت بها، لكنها امتنعت عن أخذ أى قرار في شأن هذه الرسالة حتى
تشاور كبار القوم من الأمراء والوزراء، فدعتهم للحضور، وأخبرتهم بما في هذه
الرسالة، وطلبت منهم المشورة في الأمر، فاقترحوا عليها محاربة سليمان، فهم
أصحاب قوة، لكن الملكة لم تقبل مبدأ الحرب والقتال لأنها استشعرت قوة
سليمان، واقترحت على قومها أن تبعث إليه بهدية تليق بمكانته، وتنتظر رده،
فلعله يقبل ذلك، أو يفرض عليهم جزية، ويترك محاربتهم.

وبعد أيام وصل
رسل الملكة ومعهم الهدايا العظيمة والكنوز الرائعة، ودخلوا على سليمان
ووضعوا الهدايا العظيمة أمامه، فأعرض عنها سليمان -عليه السلام- ولم يقبلها
منهم، وقال لهم: {فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ
بِمَالٍ فَمَا آَتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آَتَاكُمْ بَلْ أَنْتُمْ
بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ }_[النمل:36] ثم توعدهم إن لم يسلموا سيأتى
إليهم بجنود لا طاقة لهم بردِّها والوقوف أمامها؛ لمحاربتهم وخروجهم من
بيوتهم، ولما عاد رسل الملكة ذهبوا إليها، وأخبروها بما حدث بينهم وبين
سليمان، وحدثوا عما رأوا من قوته وبأسه وما سخره الله له، فجمعت الملكة
بلقيس كبار رجال دولتها من الوزراء والأمراء لتستشيرهم في أمر سليمان،
فرأوا أن يذهبوا جميعًا إليه مستسلمين، وكان هذا هو رأي الملكة أيضًا،
وعندها رفعت حالة الطوارئ للجميع استعدادًا للذهاب إلى سليمان.

وعلم
سليمان بمجيء بلقيس ملكة سبأ وقومها إليه للإسلام والإيمان، لذا أراد أن
يريها آية من آيات الله العليم القدير، لتعرف أنه مرسل من ربه، فطلب سليمان
من أعوانه أن يأتوه بعرشها قبل أن تصل إليه، فأخبره عفريت من الجن أنه
يستطيع أن يأتى بالعرش قبل أن يقوم من مجلسه، وأخبره رجل آخر عنده علم من
الكتاب أنه يستطيع أن يأتى بالعرش قبل أن يرتد إليه طرف عينه، فأذن سليمان
لهذا العبد الصالح الذي عنده علم من الكتاب بإحضار العرش، وفي لحظات كان
عرش بلقيس أمام سليمان، فذكر سليمان نعمة الله عليه، وفضله بأن جعل من
جنوده من هو قادر على إحضار عرش بلقيس من اليمن إلى الشام في طرفة عين،
فقال: {قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آَتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآَهُ مُسْتَقِرًّا
عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ
أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ
فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ } [النمل:40].

وقد أمر سليمان الجن
أن يبنوا له قصرًا عظيمًا، حتى يستقبل فيه ملكة سبأ، وأشار عليهم أن تكون
أرضية هذا القصر من زجاج شديد الصلابة والشفافية، تمر المياه من تحته، ثم
يضعوا عرشها فيه بعد إدخال بعض التغيرات عليه لمعرفة هل ستهتدي الملكة أم
لا؟ ومرت الأيام، وشاع خبر وصول الملكة وقومها، فخرج سليمان لاستقبالها، ثم
عاد بها إلى القصر الذي أعده لها، وعند دخول ملكة سبأ هذا القصر، وقع
نظرها على العرش، فأشار سليمان إليه، وقال لها: أهكذا عرشك؟ فقالت في دهشة
واستغراب مستبعدة أن يكون الذي أمامها هو عرشها، حيث تركته هناك بأرض
اليمن: كأنه هو‍‍ !!

فلما أقبلت بلقيس لدخول القصر، رأت أمامها
الماء، ولم تر الزجاج، فكشفت عن ساقيها خوفًا من أن يبتل ثوبها، فأخبرها
سليمان أن أرضية القصر مصنوعة من زجاج، فلما رأت الملكة هذه الآيات، أعلنت
إسلامها، وقالت: {قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ
حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهَا قَالَ إِنَّهُ صَرْحٌ
مُمَرَّدٌ مِنْ قَوَارِيرَ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } [النمل: 44]
وقد ابتلى الله سليمان -عليه السلام- بمرض شديد حار فيه أطباء الإنس والجن،
وجاءوا إليه بأدوية من كل نوع، لكنه لم يكتب له الشفاء، بل كان المرض
يزداد عليه ويشتد يومًا عن آخر، وكان إذا جلس على كرسيه جلس عليه كأنه جسد
بلا روح، واستمر المرض مع سليمان مدة طويلة من الزمن، فلم يجزع منه ولم
ييأس، بل كلما كان يشتد مرضه، يزداد ذكره لله، داعيًا ومستغفرًا له، طالبًا
منه الشفاء، حتى استجاب الله له، وعادت إليه صحته، فأدرك سليمان أن مجده
وملكه وعظمته لا تضمن له الشفاء إلا إذا أراد الله.

وقد أراد سليمان
-عليه السلام- أن يبني بيتًا كبيرًا يُعْبد الله فيه، فكلف الجن بعمل هذا
البيت، فاستجابوا له، لأنهم مسخرون له بأمر الله، فكانوا لا يعصون له
أمرًا، وكان من عادة سليمان أن يقف أمام الجن وهم يعملون، حتى لا يتكاسلوا
وبينما هو واقف يراقبهم وهو متكئ على عصاه مات دون أن تعلم الجن، وكانوا
ينظرون إليه وهو على هذه الحال، فيظنون أنه يصلي ويذكر الله، فيواصلون
البناء دون انقطاع حتى انتهوا من بناء البيت المطلوب، ولم يعرفوا أنه مات
إلا بعد أن جاءت الأرضة فأكلت العصا، ووقع نبي الله سليمان على الأرض.

فأسرع
الجن والإنس إليه فوجدوه ميتًا، وأدرك الجن أنه مات من فترة طويلة، ولو
كانوا يعلمون ذلك لما استمروا في حمل الحجارة وبناء البيت، قال تعالى:

{فَلَمَّا
قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا
دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي
الْعَذَابِ الْمُهِينِ} [سبأ:14] وادعى بعض اليهود أن سليمان كان ساحرًا،
ويسخر كل الكائنات بسحره، فنفي الله عنه ذلك في قوله تعالى: {وَاتَّبَعُوا
مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ
سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ
السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ
وَمَارُوتَ } [البقرة:102] وقد أثنى الله على سليمان بكثرة العبادة والتضرع
لله، فقال تعالى: {وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ
إِنَّهُ أَوَّابٌ } [ص:30].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راجية المغفرة
المديره التنفيذيه
المديره التنفيذيه
راجية المغفرة


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Travel10
الجنس : انثى
mms : سبحان الله وبحمده
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Oououu10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o19
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1300392884482
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1700010
عدد المساهمات : 16271

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: مشاركة

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1الخميس أبريل 22, 2010 5:45 pm

قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1250732337
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المشتاقة لعفو ربى
المديره التنفيذيه
المديره التنفيذيه
المشتاقة لعفو ربى


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Readin10
الجنس : انثى
mms : روعه
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouoooo13
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouuuoo10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1302079230832
عدد المساهمات : 11064

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: مشاركة

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1الجمعة أبريل 23, 2010 3:42 pm

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Z7

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Z5

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Z6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام مهندالمصرية
المديره التنفيذيه
المديره التنفيذيه
ام مهندالمصرية


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Painti10
الجنس : انثى
mms : زهره
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouoooo13
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouuuoo10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1299476345111
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 17000_10

عدد المساهمات : 17818

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: مشاركة

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 27, 2010 9:54 am

قصة نبي الله سليمان عليه السلام V118
شكرا على المجهود الرائعتحياتى

قصة نبي الله سليمان عليه السلام V118
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المشتاقة لعفو ربى
المديره التنفيذيه
المديره التنفيذيه
المشتاقة لعفو ربى


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Readin10
الجنس : انثى
mms : روعه
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouoooo13
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouuuoo10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1302079230832
عدد المساهمات : 11064

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: مشاركة

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1الأربعاء أبريل 28, 2010 12:11 pm

جزاكي الله خيرا اختي الحبيبتي علي المرور
نورتيني يا غالية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نودى
نانى محدش قدها
نودى


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Unknow11
الجنس : انثى
mms : خواتيم الاعمال
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ms11
عدد المساهمات : 3788

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1الجمعة مايو 14, 2010 12:00 am

قصة نبي الله سليمان عليه السلام 34
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المشتاقة لعفو ربى
المديره التنفيذيه
المديره التنفيذيه
المشتاقة لعفو ربى


البلد : مصر
الهواية : قصة نبي الله سليمان عليه السلام Readin10
الجنس : انثى
mms : روعه
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouoooo13
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Uoou_o10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام Ouuuoo10
قصة نبي الله سليمان عليه السلام 1302079230832
عدد المساهمات : 11064

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: مشاركة

قصة نبي الله سليمان عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة نبي الله سليمان عليه السلام   قصة نبي الله سليمان عليه السلام Icon_minitime1السبت مايو 15, 2010 12:49 pm

قصة نبي الله سليمان عليه السلام 436-Thanks
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قصة نبي الله سليمان عليه السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة سوبر نانى النسائية  :: شخصيات اسلاميه(قصص الصحابة والعلماء والسلف الصالح)-
انتقل الى: